يتطلع الجميع لأن يكون 2017 هو عام الأعمال الاجتماعية؛ وذلك بربط التنشيط الاجتماعي للموظفين
بالتسويق التقليدي للعميل؛ حيث يتطلب بناء التنشيط الاجتماعي للموظفين، خمسة أمور تشمل:
1-الاحتفاظ بالموظفين ذوي القيمة.
2-اجتذاب المواهب الجديدة.
3-إشعار الموظفين بأنّهم أكثر استنارة.
4-زيادة الوعي بالعلامة التجارية من خلال المحتوى المتجدّد للموظفين.
5-تحسين مستوى الموظفين.
.
إحصائيات:
تشير الإحصائيات التالية إلى أهمية وضرورة التنشيط الاجتماعي للموظفين، كما يلي:
1- من المتوقع زيادة الإنفاق على وسائل التواصل الاجتماعي، كنسبة مئوية من ميزانية التسويق من 10.7% إلى 14% خلال
العام القادم، وإلى 23.8% خلال الخمس سنوات القادمة.
2- لدى الشركات التي بها موظفون من أصحاب الالتزام العالي، ثلاثة أضعاف الهامش التشغيلي.
3- يثق 90 % من العملاء بتوصيات ذوي العلم ، بينما يثق 14% فقط بالإعلانات (Social Chorus).
4- جاءت المعنويات في الشركات التي تملك برامج قوية للاستدامة، أفضل بنسبة 55% ، والأعمال أكثر فعالية بنسبة 43% ،
والصورة العامة أقوى بنسبة43%، وولاء الموظفين أفضل بنسبة 38%.
.
ويتطلب التنشيط الاجتماعي لموظفيك، اتباع ما يلي:
1-البدء ببرنامج التنشيط الاجتماعي لموظفك أو سارع بتفعيله: درب موظفيك الجدد أو مسؤوليك التنفيذين ( إظهار
القيادة بالقدوة)، وحافظ على إقامة غداء كل ثلاثة أشهر، والتعلم من جلسات التدريب وتجديدها.
2-المراجعة التحريرية للمحتوى: وذلك نظير هيكلية المعلّم / المتعلّم، أو رسميًا كسير العمل من خلال الامتثال في
الصناعات التنظيمية.
3-امتلاك أدوات تعاون وتواصل تسرّع من عملية النمو الاجتماعي للمنشأة: من المهم أن تمتلك أدوات Slack
أو Gaggle AMP ، أو أدوات أكثر قوة كمنصة التعاون الاجتماعي.
4-تطوير المحتوى الاجتماعي : وفر محتوى حيًا ومتطور الموارد؛ ليساعد على تقوية قاعدة المعرفة لديك.