10 أسباب شائعة تدفع الموظفين الأكفاء لترك عملهم
3 فبراير، 20195 خطوات لإدارة إجتماعاتك الجدلية بنجاح
3 فبراير، 2019تعتبر العلاقة بين الرؤساء والمرؤوسين من أهم العلاقات اليومية للناس وعلى الرغم من آلاف السنين التي قضيناها في التعامل مع هذه العلاقات،
إلا أننا مازلنا غير قادرين على التعامل مع التوتر الذي يعززونه في بيئة المكتب. وعلى الرغم من تعقيدات مكان العمل الحديث ولكنه يعتبر الخلفية
المقالية لتحسين هذه العلاقات ذات الأهمية المتزايدة. ويستطيع الموظفون تحسين علاقاتهم مع مدرائهم عبر تطبيق بعض الإستراتيجيات ومنها:
.
العثور على وسيلة ممتعة وأذكى لإنجاز العمل
يمتلك الموظفين القدرة على إلهام مدرائهم حيث أن أهم وسائل التدريب التي يستخدمها المدربون هي مستوحاة من الرياضيين أثناء تدريبهم. وتعد ثقة
المدير بك أو بنفسه (نفسها) ذات تأثير دائم وإيجابي على الروح المعنوية للفريق بكامله. ويساعد إيجاد طرق ممتعة لإنجاز العمل في زيادة الإنتاجية
وتحسين النوعية مما يسهم في توطيد علاقة جيدة مع المدراء.
.
التقليص من الأعمال الورقية غير الضرورية
يعد استخدام أحدث الوسائل التكنولوجية من أهم الخطوات التي تؤدي إلى تحسين الكفاءات، كما تحسن من إحساس العمل بالفعالية الذاتية مما يسهم في
زيادة شعور السعادة بالعمل. ويساعد قيام الموظفين بالتقليص من الأعمال الورقية الروتينية وتعلم مهارة جديدة تسهم في زيادة فعالية العمل على التميز
بين أعضاء الفريق والحصول على مكانة أفضل لدى المدراء.
.
التوقف عن توجيه اللوم على الأخرين
يعتبر إلقاء اللوم على أحد أعضاء الفريق من الأمور التي تسيء إلى التناغم بين أفراد فريق العمل، وهي تعد وسيلة سهلة للحد من شعور الأفراد بالقلق،
وقد يؤدي إلقاء اللوم إلى خسارة بعض الزملاء القيميين في العمل كما أنها تؤدي في الكثير من الأحيان إلى فقدان احترام المدراء.