لا يعتبر لينكد إن مجرد موقع يقوم بفرز الاتصالات وإعداد المقدمات، بل إنه منصة قوية كذلك لشحن ما تقوم به من جهود على صعيد تسويق المحتوى. 

ونقدم في النقاط التالية أبرز تسع نقاط يمكن رجال الأعمال أن يحققوا من خلالها أقصى استفادة من الموقع:

.

1- الالتحاق بالنقاشات التي تشهدها المجموعات الموجودة بالموقع:

 وهي طريقة تفاعلية جيدة نظراً للفائدة التي تعم من وراء طرح الأسئلة والدخول في مناقشات مختلفة.

.

2- التواصل مع الموظفين عبر البريد الإلكتروني: 

ولك أن تعلم أن لينكد إن عبارة عن شبكة يمكن من خلالها التواصل بين الأفراد. ومن أبرز الطرق التي يمكن الاستعانة بها لضمان استراتيجية فعالة

مع لينكد إن، التواصل مع الموظفين لمشاركة المحتوى. يمكن التواصل معهم بهذا الخصوص عن طريق البريد الإلكتروني.

.

3- استخدام الصفحات الخاصة بالمنتجات والخدمات على لينكد إن:

 ولك أن تعلم أن صفحات شركة لينكد إن تحتوي جميعها على صفحات داخلية تخص المنتجات والخدمات التي من شأنها توسيع نطاق المحتوى الخاص

بشركتك، مشروعك أو علامتك التجارية. وبداخل الصفحات، يمكنك إدراج التفاصيل المتعلقة بكافة عروضك، تسليط الضوء على توصيات العملاء للمنتج

وإضافة صور دعماً للمنتجات.

.

4- الترويج للعلامة التجارية عن طريق المجموعات:

 فمن خلال الانضمام للمجموعات، يمكن العمل على توسيع نطاق الوصول للمنتج مع تقاسم الخبرات الخاصة بك.

.

5- تطوير صفحة على لينكد إن:

 وذلك بعدما ثبت أن الموقع يعد من المنصات التي تستقطب بالفعل عدداً كبيراً من المتابعين.

.

6- الاستفادة من تحديثات الحالة:

 حيث بدأ يقوم مؤخراً رجال الأعمال المحنكون باستخدام الموقع كمنصة يعززون من خلالها وضعيتهم كخبراء في مجالاتهم من خلال إنشاء ومشاركة

محتوى موثوق. ومن بين الطرق التي يمكن من خلالها تحقيق ذلك هو الاستفادة من إمكانية مشاركة المحتوى الخاص بلينكد إن.

.

7- مشاركة المحتوى وإدارة التدابير:

 حيث يمكن القيام بمشاركة قطعة أو قطعتين من المحتوى عبر الموقع، في حين تتفاوت معدلات المشاركة على نطاق واسع.

.

8- تكوين اتصالات أعمق مع الآخرين: 

وينصح باستغلال الأوقات التي يقضيها الأشخاص في العمل في تكوين صداقات متينة، حيث تؤثر علاقات كهذه إيجابا على شخصك وعلى عملك.

.

9- الاهتمام بتحديث الحالة على لينكد إن أكثر من فايسبوك: 

خاصة أن كثيرين ينسون أن لينكد إن عبارة عن شبكة تواصل اجتماعي يمكن استغلالها تماماً مثل فايسبوك، تويتر وغوغل بلس.