5 نصائح مفاجئة لإنشاء مشروعك التجاري من الكتاب الرائع The Work Revolution
25 مارس، 20173 نصائح ثمينة تقودك للنجاح
26 مارس، 2017انه وقت التوجه إلى العمل الحر و الى انشاء المشاريع التجارية الفردية أو الصغيرة الخاصة بنا ، لكن لماذا بالضبط الأن ؟ إنه
سؤال وجيه اجابته في السطور التالية
.
– بدأ مشروعك على الإنترنت لا يكلفك الكثير :
لنفترض أنك تود أن تنشئ شبكة اجتماعية مميزة و تحمل بعضا من أفكارك الجديدة ، ما الذي ستحتاجه ؟ الأمر سهل هناك
العديد من سكريبتات الشبكات الاجتماعية المجانية و التي تقدم أداء رائعا ، تتوفر لها الدعم اللازم من التطبيقات و الشروحات و
التطوير ، ما عليك الا تحميلها و تثبيتها على استضافة لا تكلفك الكثير سنويا ، ثم اعدادها بالشكل اللازم و البدء في عملية
التسويق المجانية و المدفوعة أيضا و التي لن تتطلب منك الا بعض المال شهريا . ثم تبدأ في استقبال المشتركين و الزوار لتنطلق
نحو جني الأرباح .
هذه ببساطة مشروع يمكنك اعداده و انشاءه على الإنترنت ، ما يجعلك تعمل على الإنترنت بشكل مستمر لتجني المال و تتجه
نحو الشهرة ، و لا تحتاج منك إلا لأربعة مراحل و هي البناء و التحسين و التسويق ثم التطوير المستمر و كل ذلك بتكلفة مادية
صغيرة أو متوسطة لتجني فيما بعد أضعاف ما تنفقه سنويا كل شهر .
و بعبارة واضحة أن تبدأ مشروعك على الإنترنت غير مكلف و يمكن انجاحه بتقديم خدمات رائعة و مواصلة التسويق و الإشهار .
.
– توفر المواقع و الجهات المساعدة لك مجانا :
هناك الكثير من المواقع التعليمية للربح على الإنترنت و إنشاء المشاريع على الويب بالشكل الصحيح سواء كان ذلك مشروع
موقع ويب أو مشروع كتاب إلكتروني أو البيع بالعمولة … و شخصيا أعرف الكثير من الأجانب و العرب المشهورين في مجال
عملهم و الذين سيساعدوك خطوة خطوة لتحقق حلم العمل على الويب.
بل هناك من سيطلب منك أن تدفع لها قسطا من المال ليبني لك مشروعك و يقوم بتسويقه و ابراز فكرتك ، و متابعتك لحظة
بلحظة حتى يكون مشروعا قادرا على التوجه إلى النجاح .
هذا إلى جانب المواقع و الجهات التي تعطيك النصائج و الدروس لعمل المشاريع الفردية في مجالات غير الويب و شبكة الإنترنت.
.
– الأمور بسيطة على الويب :
العمل على الإنترنت لا يحتاج منك إلا أن تثبت مستواك الدراسي أو أن تعمل به بعد أخد الشهادات و الدبلومات الخاصة بالبرمجة
و التطوير و التسويق الإلكتروني ، و لا يتطلب منك القيام بالإجراءات القانونية التي تأخد وقتا طويلا في عالمنا العربي.
.
– توفر الأدوات للمتابعة و الإستمرار في العمل :
لم يعد العمل على الإنترنت مقتصرا على المكتب ، بل أصبح ذلك ممكنا و انت في الساحات العامة و المقاهي و في أي مكان في
العالم ، و حتى و أنت مسافر في طريقك إلى وجهة معينة ، لكون التطبيقات على الهواتف الذكية و توفر المحمول و اللوحيات
حلولا بديلة و متوفرة للجميع.
.
صحيح أن هناك الكثيرين ممن توجهوا الى العمل الحر على الويب ، و هناك المزيد في المستقبل ، هذا يعني أننا سنرى المزيد
من المنافسة التي لا ترحم على الشبكة ، لهذا فالمطلوب أن لا ننتظر و علينا أن نبادر الأن و ليس غدا .